الرقية والسور الحارقة لكل الشياطين المارقة
سور لحرق كل شيطان رقية احراق المس الشيطاني وخدام السحر
- الاذان الشرعى عدد سبع مرات
- سورة الصافات كاملة سبع مرات
- سورة الجن سبع مرات
- سورة ق سبع مرات
- سورة الرعد سبع مرات
- سورة الطارق سبع مرات
ويبقى الكثير من السور علمها عند الله يقرأ الانسان ماشاء منها لماشاء والشفاء اولا واخيرا من الله
قال الله تعالى{ إن كيد الشيطان كان ضعيفا}
فكيف يتحدانا من قول الله فلا مجال للمجادلة وايضا حينما نقر في انفسنا بان الشيطان ضعيف ولا حول له ولاقوة فتكون من اول اسباب الشفاء
فحينما يعلم ابليس بما نقره له في داخلنا من ضعف وهوان وصغر فانه هنا يتزلزل ويضعف الخبيث وهذا نوع من اقوى انواع الحرب النفسية على الجن ابليس بهذا التحدي يخسى الخبيث فهو ضعيف ضعيف
{وماهم بضارين به من احد الا باذن الله}
أَلَيْسَ اللّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوّفُونَكَ بِالّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ
إِنّ اللّهَ يُدَافِعُ عَنِ الّذِينَ آمَنُوَاْ إِنّ اللّهَ لاَ يُحِبّ كُلّ خَوّانٍ كَفُورٍ* أُذِنَ لِلّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنّهُمْ ظُلِمُواْ وَإِنّ اللّهَ عَلَىَ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ
اما قولك في:
(((ويعي هذا الكلام الذي أقوله من يعرف كبير ضرر التحدي من الراقي للجان إذا كان ضعيفاً أو المريض ضعيف .. أو يسبب الجان أثر خطيراً وضرراً بالغاً على المريض ..)))
القران اخطر واقوى على الجن
انظر كلمات الله عز وجل اذا تليت تحرقهم فاين الضرر هنا يااخي فهي سور تتلى اذا صادفت امر الله في هذا المريض وقال لامره كن فيكون فبقوته سينزل الشفاء
فبحول الله وقوته اذا صادف لدى المريض قوة ايمان لديه ودعاء منكسر اما م رب العرش لن يكون هناك خطر على المريض هنا يجب ان نفند النقاط
اما اذا كان الانسان في داخله ضعيف ومستسلم فكيف لايكون للشيطان عليه سبيل حتى يرجع الى حول الله وقوته فهنا يتزلزل الشيطان
قدرة الله فوق كل شي فالانسان يلتمس الاسباب والشفاء اولا واخيرا من الله
انظر هنا علماؤنا اكتشفوا علاج عن طريق التجربة
علاج اجازه العلامة/ابن باز بعدما قرأه عليه العلامة/ابن جبرين
قال ابو النضر هاشم بن القاسم :كنت ارى في داري وقيل آوي، فقيل : يا ابا النضر تحوّل عن جوارنا ، قال : فاشتد ذلك عليّ ، فكتبت الى الكوفة،الى ابن ادريس ، والمحاربي،وابي اسامة، فكتب اليّ المحاربي: أن بئرا بالمدينة كان يُقطع رشاؤها ، فنزل بهم ركب، فَشَكَوا ذلك اليهم ،فدعوا بدلوٍ من ماءٍ ، تكلّموا بهذا الكلام ، فصبّوه في البئر ، فخرجت نار من البئر ، فطفئت على رأس البئر ، قال ابو النضر: فاخذت تَورا من ماء ، ثم تكلّمت فيه بهذا الكلام ، ثم تتبعن به زوايا الدار ، فرششته، فصاحوا بي : احرقتنا ، نحن نتحوّل عنك.
وهو: ((بسم الله ، امسينا بالله الذي ليس منه شيء ممتنع ، وبعزة الله التي لا تُرام ولا تُضام، وبسلطان الله المنيع نحتجب، وبأسمائه الحسنى كلها عائذ من الأبالسة ، ومن شر شياطين الانس والجن ، ومن شر كل معلن او مسر ، ومن شر ما يخرج بالليل ويكمن بالنهار ، ويكمن بالليل ويخرج بالنهار ، ومن شر ما خلق وذرأ وبرأ ، ومن شر ابليس وجنوده ، ومن شر دابة انت آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم ، اعوبالله بما استعاذ به موسى ، وعيسى ، وابراهيم، الذي وفّى ، ومن شر شر ما خلق وذرأ وبرأ ، ومن شر ابليس وجنوده ، ومن شر ما يبغي.
اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرحمن الرحيم:
(((والصافات صفا ، فالزاجرات زجرا ، فالتاليات ذكرا ، إن إلهكم لواحد ، رب السموات والارض وما بينهما ورب المشارق ، إنا زيّنا السماء الدنيا بزينةٍ الكواكب ، وحفظا من كل شيطان مارد ، لايسّمّعون الى الملأ الاعلى ويُقذفون من كل جانب ، دحورا ولهم عذاب واصب ، إلا مَن خطِف الخطفة فأتبعه شِهاب ثاقب))).
هذا الذكر ذكره سماحة الشيخ/عبدالله الجبرين -حفظه الله- قرأ الشيخ بعضا من هذا الدعاء بحضرة سماحة العلامة/عبدالعزيز بن باز -رحمه الله- ولما وصل الى قول(احرقتنا يا اب النضر احرقتنا نحن نتحول عنك) قال الشيخ ابن باز(طيب ، اذا نفع هذا طيب) ثم اكمل الشيخ ابن جبرين بعضا منه.
ثم بعد ذلك قال العلامة ابن باز:في الوابل الصيب؟ فقال الشيخ ابن جبرين : في الوابل الصيب.
ثم قال الشيخ ابن باز: (يُجرب ، نفع الله به الحمدلله ، الاصل في الادوية كلها الاباحة ،إلا ما حرمه الشرع)
ثم قال الشيخ/ابن جبرين: (جربه بعض الاخوان ، يقول سقيته امرأة مجنونة ، ويقول في لحظة خرج الجان او مات)ويقصد بمجنونة انها مصابة بمس الجن.
ثم قال الشيخ/ابن باز: الحمدلله،الحمدلله، كل ما يحصل به الدواء وليس فيه محذور شرعا فالاصل الاباحة، في الادعية والادوية ،إلا ما حرمه الشارع) اهـ .
المرجع/شريط(لقاء مع اخوة في الله للشيخ ابن باز)رقم 4
واقول بعدما سمعنا وقرأنا اقوال علماؤنا الاجلاء ، نجرب هذه الادوية والادعية التي ليس في فيها محذور شرعي مع اليقين الكامل انها لا تنفع الا باذن الله تعالى ، فيُجرَّب هذا الدعاء لعلاج المصروع والمحسود والمسحور ولطرد الجان المؤذي من البيت وغيره.
آيات يقرأها ابن تيميه
كان شيخ الاسلام ابن تيمية - رحمه الله - إذا اشتدت عليه الأمور قرأ آيات السكينة يقول ابن القيم - رحمه الله - وقد جربت أنا أيضا قراءة هذه الآيات عند اضطراب القلب بما يرد عليه فرأيت لها تأيرا عظيما في سكونه وطمأنينته والآيات:
الأولى: قوله تعالى: ( ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين ) التوبه: 26
الثانيه: قوله تعالى: ( إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها ) التوبه: 40
الثالثه: قوله تعالى: ( هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم ولله جنود السموات والأرض وكان الله عليما حكيما ) الفتح: 4
الرابعة: قوله تعالى: ( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا ) الفتح: 18
الخامسة: قوله تعالى: ( إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين )
المرجع: كتاب تهذيب مدارج السالكين منزلة السكينة
وكان ابن تيميه يقرأ على المرأة التي يصيبها نزيف
قوله تعالى: ( وقيل يا أرض ابلعي مآءك ويا سمآء أقلعي وغيض الماء وقضي الأمر ...) هود: 44
ووالله لقد جربت تلك الآيات كلها فوجدتها نافعة منفعة عظيمة ولله الحمد والمنة فجربوها وأرقو أنفسكم بأنفسكم فستجدون الشفاء بمشيئة الله) ان الله لم ينزل داء الا انزل له شفاء علمه من علمه وجهله من جهله)
وهذا يعم ادواء القلب والروح والبدن وادويتها وقد جعل النبي الجهل داء وجعل دواءه سؤال العلماء
(((وأما قول العلماء وفقهم الله ونفعنا بهم ورحمهم الله كابن القيم وغيره فهي ليس إلا مجرد تأملات وكلها قائمة على التفكر والتدبر ، ليس القطع ، لذا الأسلم في مثل هذا التوقف ورد حكمتها إلى الله تعالى)))
تاملات وحكمات انظر هنا لقد اجتهدوا وبنوها على الاجتهادات وهم علماء خلدوا وراهم الكثير من العلم النافع الذي ينهل منه الكثير من طلبة العلم الى الان
(((فلا بد من إقامة الحجة ومن ثم ، معالجته بالرقية الشرعية لا بالقتل ولا بغيره وما هذا إلا بدعاً من القول .. ووقتل النفس جرم كبير .. والجان فيهم المسلم وفيهم الكافر ، وليس في الشريعة عقوبة تستوجب القتل على الإعتداء إبتداءاً ، سيما في هذا المسألة ..)))
اورد اليك الاتي يااخي/ هنا لماذا عالمنا الفاضل ابن باز لم ينكر الحرق ولكنه فقط سال عن مصدره فكيف تنكر الحرق وتخاف من ضرر
قول(احرقتنا يا اب النضر احرقتنا نحن نتحول عنك) قال الشيخ ابن باز(طيب ، اذا نفع هذا طيب) ثم اكمل الشيخ ابن جبرين بعضا منه.
ثم بعد ذلك قال العلامة ابن باز:في الوابل الصيب؟ فقال الشيخ ابن جبرين : في الوابل الصيب.
(((لذا لا أحبذ هذا في حالة الضعف وعدم السيطرة على الجان لحدوث الضرر الأكبر عوضاً عن الأصغر !! وعليه الرفق في مثل هذه الأمور أسلم وياتي بنتائج باهرة ولله الفضل ولقد قال النبي صلى الله عليه وسلم .." ما كان الرفق في شيء إلا زانه ولا نزع من شيء إلا شانه))) .
نعم الرفق يزين كل شي مع الصغير والكبير وفي المعاملات مع المسلمين
ولكن............مع الشياطين والجن والكفار بل لابد من الغلظة لقوله تعالى
{مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ}فلا مجال هنا للرفق معهم ولابد من الزجر والغلظة والتخويف
(((قولك عفا الله عنك " قفل جسد المريض "
أقول وهل يملك الراقي هذا عن نفسه ابتداءاً حتى يؤده لغيره .. سبحان الله .
إنما بضاعتنا الأذكار والأوراد وهي سبب ومع هذا نتوكل على الله تعالى ليس لأحد .. وربما يقع أمراً لا تحمد عقباه وهذا بقدر الله الكوني))) بارك الله فيك وجزاك الله كل خير التوكل اين نحن منه
قال تعالى( ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شىء قدراً
(ولنصبرن على ما آذيتمونا وعلى الله فليتوكل المتوكلون
قال ابن القيم :أي كافيه ومن كان الله كافيه وواقيه فلا مطمع فيه لعدوه ولا يضره إلا بأذى لا بد منه :كالحر والبرد والجوع والعطش وأما أن يضره بما يبلغ به مراده فلا يكون أبداً.وهذا أعظم جزاء أن جعل الله تعالى نفسه جزاء المتوكل عليه وكفايته، فلو توكل العبد على الله حق توكله وكادته السماوات والأرض ومن فيهن لجعل الله له مخرجاً وكفاه رزقه ونصره
تعليقات
إرسال تعليق